استذكر وزير الثقافة مصطفى الرواشدة، رحيل القامة الأدبية والشعرية حبيب الزيودي.
وقال الرواشدة: في مثل هذا اليوم نستذكر رحيل القامة الشعرية العربية حبيب الزيودي الذي لون حروف العربية وأبجديتها بماء الشعر وفضته.. ورسم صورة الوطن بأزهى الألوان وأعذب الكلمات والألحان.. فكانت قصيدته صوت الوطن وصورة أزهاره وخضرة زيتونه ورائحة شيحه وقيصومه.. وكان شعره ومازال يشكل ترويدة البلاد وأهزوجة الرجال في ساحات العز والفخار..
نستذكر الشاعر الذي دونت قصائده في وجدان الأجيال حبا ووفاء للوطن والقائد على مدى الزمان.